خَرَّجَ الألباني :رَحُمٌه الله
1- الوقت الأول :
* قبل الظهر
قال رسول الله :(( إنَّ أبوابَ السماءِ تُفْتحُ إلى زوالِ الشمسِ ، فلا تُرْتَجُ حتى يُصلَّى الظهرُ ، فأحبُّ أن يُصعدَ لي فيها خيرٌ ))
صححه الألباني في صحيح الجامع - رقم: (1532)
2-الوقت الثاني :
*عند كل أذان
قال رسول الله :(( إذا نُودي بالصلاةِ فُتِّحتْ أبوابُ السماءِ ، و اسْتُجيبَ الدعاءُ ))
الألباني فيصحيح الترغيب - رقم: (260) صحيح الجامع - رقم: (818)
3- الوقت الثالث :
*عند الرباط بين صلاتين
قال رسول الله :(( أَبْشِروا ، هذا ربُّكم قد فتح بابًا من أبوابِ السماءِ ، يُباهي بكم الملائكةَ ، يقول : انظُروا إلى عبادي ، قد قضَوا فريضةً ، و هم ينتظِرون أخرى ))
صححه الألباني في صحيح الترغيب - رقم: (445) صحيح الجامع - رقم: (36)
4- الوقت الرابع :
*عند منتصف الليل
قال رسول الله :(( تُفتحُ أبوابُ السماءِ نصفَ الليلِ ، فيُنادي منادٍ : هل من داعٍ فيُستجابَ له ؟
هل من سائلٍ فيُعطى ؟
هل من مكروبٍ فيُفَرَّجَ عنه ؟
فلا يبقى مسلمٌ يدعو بدعوةٍ إلا استجابَ اللهُ تعالى له ؛ إلا زانيةً تسعى بفرجِها ، أو عشَّارًا )) تسعى بفرجها:اي تكتسب بالزنى.
عشارا: هو صاحب المكس ..(جمعه مكوس) الذي يأخذ من التجار اذا مروا مكسا باسم العشر ... ( ضريبة )
صححه الألباني فيصحيح الترغيب - رقم: (786) صحيح الجامع - رقم: (2971)
5-الوقت الخامس
*عند الاستفتاح الصلاة بـ [ اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ لله كثيرًا وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلاً] .
بينما نحن نصلي مع رسولِ اللهِ إذ قال رجلٌ مَن القومُ : اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ لله كثيرًا وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلاً
فقال رسولُ اللهِ : (من القائلُ كلمةَ كذا وكذا) ؟
قال رجلٌ من القومِ : أنا يا رسولَ الله ِ! قال : (عجِبتُ لها فُتِحَتْ لها أبوابُ السماءِ) .
قال ابنُ عمر : فما تركتُهنَّ منذُ سمعتُ رسولَ اللهِ يقول ذلك .صحيح مسلم (601).
قال ابن المبارك رحمه الله : « لا أعلم بعد النُّبوَّة درجة أفضل من بثِّ العِلْم ،،