قال تعالى :(فإذا خفت عليه فألقيه في اليم) وقال تعالى: (فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم )
اليمُّ مشترك بينهما ..لكن اختلاف الحال والخاتمة.
موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليم أن يضره.
وفرعون في قمة عزه وجبروته فغمره اليم وكان من المغرقين
"من كان مع الله فلن يضره ضعفه، ومن لم يكن مع الله فلن تنفعه قوته"
فقط استعينوا بالله وًاصبروا