قَالَ العَلّامَة صَالِح الفَوْزَان حَفِظَهُ الله :
((ومن علاماتِ القبولِ في رمضانَ وفي غيره اتباعُ الحسنةِ بالحسنة فإذا كانت حالةُ المسلمِ بعدَ رمضانَ حالةً طيبةً، يكثرُ من الحسناتِ والاعمالِ الصالحة فهذا دليلٌ على القبول
أمَّا إن كان العكس، يتبع الحسناتِ السيئاتِ، فإذا خرجَ رمضان أتبعه بالسيئاتِ والغفلاتِ والاعراض عن طاعةِ الله فهذا دليلٌ على عدم القبول)) .
مجالس شهر رمضان (119).